(لا يوجد ملفات لتحميلها) فلا أعرف سرعت تحميل الملفات.
الاثنين، 18 مايو 2009
(لا يوجد ملفات لتحميلها) فلا أعرف سرعت تحميل الملفات.
الثلاثاء، 14 أبريل 2009
ويضم هذا القسم:
التقويم الجامعي
المقررات المطروحة
الخطط الدراسية
اعضاء هيئة التدريس
شروط القبول
نتائج القبول
ويجد أستبيان لتقييم البوابه الالكترونية للنظام الاكاديمي.
الرابط: http://registration.kku.edu.sa/kku/init
وهيا مجله شامله لكل جوانب الحياة وليت مقتصره على الجامعة فقط ويوجد بها ارشيف للأطلاع على الأعداد السابقة التي طرحت ومن ضمن أختصاصات المجلة هيا:
المجتمع
دين ودنيا
الرأي
ومواضيع آخرى ويوجد استبيان أول اطلاع على الرأي لمعرفة رأيك في مجلة افاق الجامعة.
الرابط لللأطلاع على المجلة:
http://www.kku.edu.sa/Afaaq/Default/Default.aspx
مبروك هذا الصرح العلمي العالمي الكبير .. مبروك المدينة الجامعية الجديدة لجامعة الملك خالد هذا الإنجاز لوزارة التعليم العالي كما أن لإدارة الجامعة وعلى رأسها مسؤول متخصص عمل بصمت حتى وصل هذا المشروع العلمي الكبير إلى ما وصل إليه برعاية وعناية ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير . وإن هذا الصرح العلمي الكبير سينفذ على أعلى المستويات العالمية، تقوم بتنفيذه شركات عالمية متخصصة . حينما أشير إلى ذلك في ملحق الزميلة " الوطن " ٩ يوليو .وبالمناسبة فقد استمعت في إحدى قنواتنا الفضائية الى لقاء مع معالي مدير جامعة الملك خالد الدكتور عبدالله بن محمد مراشد وكان لقاءً واضحاً وصريحاً تحدث عن الخطوات والمتابعات المستمرة من الجهات ذات العلاقة بإنفاذ قرار مجلس الوزراء القاضي بالسماح للشركات الصينية المتخصصة في مجال البناء بدخول السوق السعودي .كما قرأت الكلمة الضافية في الملحق آنف الذكر عن هذا المشروع التعليمي العظيم الذي كان الفضل الأول بعد الله الذي أوصل لهذا اليوم الفريد في تاريخ جامعة الملك خالد : لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله مضيفاً الراشد الذي له مع جامعتنا أكثر من قصة ..
القصة الأولى تعود إلى عقد مضى وفي مثل هذه الأيام قبل سنين عشر حينما اختار احتفال - الفرعاء - المشهود كلحظة انطلاق لهذه الجامعة واختار لها الاسم في لحظة إيثار تنم عن نبل وفروسية . القصة الثانية، تعود بنا الى قصة هذا المشروع الحلم، ففي فترة طفرة مشاريع وطنية غير مسبوقة واجهت جامعة الملك خالد معضلة ارتفاع التكاليف التي تضاعفت مع المرصود من الاعتمادات .ولنا أن نسجل للأجيال والتاريخ أن خادم الحرمين الشريفين قد اختصر كل المشوار الصعب بقرار استثنائي نظن في جامعة الملك خالد أنه كان لنا في هذه الجامعة في منزلة العناية الخاصة . موضحا مدير جامعة الملك خالد بأن القصة لا تختصرها كلمة : عملت الجامعة طويلا كي تحصل للخطة المشهودة، اتبعت الجامعة ادق المعايير العلمية في اسناد مهمة الاشراف وتنفيذ التصاميم واختيار الشركات المنفذة .وقصة المشروع منذ الورقة الاولى حتى اليوم مرت على عشرات المحكمين العالميين وكانت الخيارات والاختيارات وفق أرقى ما يمكن تجاوزه من النسبة المرصودة للخطأ . عملت الجامعة في مواجهة التحدي لأن يكون المشروع اضافة إلى جماليات المكان الذي يأتي من وجهة نظرنا كواحد من أجمل ما تحلم به جامعة لحرمها من حيث الطبيعة والبيئة . خططت الجامعة لنظرة بعيدة جداً من حيث الاستيعاب وتقديم الخدمة الأكاديمية بالجودة المطلوبة ..مضيفاً مدير جامعة الملك خالد نحن لسنا بصدد حرم جامعي فحسب، بل تكملة الضلع الرابع الأهم في قصة أبها الحضرية ببناء مدينة تستوعب ١١٠ آلاف نسمة خلال السنوات الخمس القادمة، منهم عشرة آلاف اسرة يشكلون قوام المستقبل في المدينة الواعدة الى مدن عسير مختتماً مدير الجامعة كلمة عن قصة هذا المشوار العلمي بالشكر لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز الذي لم تقابله الا وسؤاله عن مشروعنا اليوم على رأس اهتماماته واسئلته، كما أخص بالشكر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز .وأحمد الله أننا وصلنا لهذا الحدث كي نلبي بعضاً من دعمه واصراره ووقوفه الدائم خلف هذا المنجز والشكر موصول لمعالي الدكتور خالد العنقري وزير التعليم العالي .وإنا هنا وبعد أن استعرضنا هذا الانجاز التعليمي العظيم الذي يعد بمثابة ملحمة تاريخية واصرار وعزيمة الرجال الذين ينشدون المعالي والرقي لهذا الوطن العزيز ولأبنائه وخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله عندما اتخذ قراره الحكيم في تذليل الصعوبات المالية اختصر كل العقبات بقرار رشيد كان في هذه الجامعة . منزلة العناية والاهتمام الخاص . كما أن متابعة وعناية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسؤاله الدائم واهتماماته وأيضاً صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ودعمه واصراره ومتابعته ووقوفه المستمر خلف هذا المنجز . كل هذه الاهتمامات بعد توفيق الله حققت هذا الانجاز التعليمي الرائع فهنيئاً لعسير بهذا الإنجاز التعليمي العظيم .
ضوء على تجربة جامعة الملك خالد
احتفلت جامعة الملك خالد بمنطقة عسير مؤخراً بتوقيع عقد مشروع منطقتها الأكاديمية بمبلغ يناهز 2.4مليار ريال وهو مشروع مكمل لمابدأته الجامعة من مشاريع تجهيز البنية التحتية وماسيتلوه من مشاريع أخرى تكمل بقية مراحل إنشاءات الجامعة لتكتمل منظومة المشاريع تلك خلال خمس سنوات حسب ماصرح به مسؤولو الجامعة. الاحتفال بتوقيع المشروع يتجاوز مجرد كونه مشروعاً ذا تكلفة عالية، أو لكونها الجامعة الأولى التي ستمتلك مقراً أكاديمياً متميزاً، بل لكون جامعة الملك خالد تمثل نموذجاً لما يمكن أن تحدثه الجامعة بمنطقتها، وقصة تدرج بناء جامعة على مدى عشر سنوات، تقريباً.
قصة استكمال بناء مشاريع الجامعة وكما أشار معالي مديرها تعني تكملة الضلع الرابع في منطقة أبها الحضرية، بمدينة ستستوعب 110آلاف نسمة. التكوين ليس في الإنشاء العمراني كما أراه، بل في التنمية التعليمية والحضرية للمنطقة وماجاورها، فقد استوعبت هذه الجامعة عشرات الآلاف من الطلاب والطالبات وكونت بيئة تعليم جامعي متميز ضمن كوكبة جامعاتنا المتعددة. خلال عشر سنوات عملت الجامعة وخططت مشاريعها بترو ووضعتها ضمن منافسات عالمية شاركت بها 130شركة عالمية من بلدان مختلفة ووصلت إلى اتفاقها مع شركة صينية ضخمة ومعروفة في مجال التشييد والبناء. لقد بدأنا نشتكي من انحصار المنافسات المعمارية الضخمة بالمملكة بين شركتين أو ثلاث محلية، فأتت جامعة الملك خالد لتفتح صفحة في استقطاب شركات البناء العالمية لدخول سوق البناء السعودي، بالذات في قطاعه الحكومي. البعض يرى أن الجامعة تأخرت في مشاريعها، لكن حداثة الجامعة وانشغالها بهموم أكاديمية وتنظيمية، إضافة إلى الظروف الاقتصادية المحيطة خلال العقد الماضي، يجعلنا نقدر المنجز ونحيي القائمين عليه.
يلحظ تركيزي على العشر سنوات، لأنني أريد بعث رسالة إلى الجامعات الجديدة للتعلم من تجربة جامعة الملك خالد خلال السنوات الماضية، كيف تغلبت على ظروف قيامها الصعبة البادئة بضم كليات من نظامين إداريين مختلفين وبإعادة هيكلة برامجها الأكاديمية وبالاندماج في مجتمعها وما يحتمه ذلك من صعوبات اجتماعية وثقافية. الجامعات الجديدة فرصها أفضل بكثير من بدايات جامعة الملك خالد، حيث حظيت الجامعات الجديدة بإشراف وزارة التعليم العالي مباشرة على تأسيس مقراتها الأكاديمية التي بدأ تشييدها مع أولى لحظات ولادتها، كما حظيت بتوفر موارد مالية كبيرة، ومرونة تنظيمية أكبر مما كان يحدث قبل خمس أو عشر سنوات...
أهنئ جامعة الملك خالد ومنسوبيها وأذكّرهم بأننا لا زلنا ننتظر المزيد من التميز الأكاديمي، والتهنئة تمتد لأهالي عسير وأميريها الكريمين خالد الفيصل وفيصل بن خالد...
لسبـت 18 ذو القعـدة 1427 هـ 9 ديسمبر 2006 العدد 10238
ثلاث سنوات، ذلك هو عمر التعليم الإلكتروني في جامعة الملك خالد بأبها. حلم التعامل مع المناهج إلكترونياً، أحالته تلك الجامعة الناشئة إلى واقع يعيشه طلابها في حياتهم الجامعية اليومية، وبدا منظر توقيع اتفاقية التعليم الإلكتروني التي قامت بها وزارة التعليم العالي الأسبوع الجاري منظراً مألوفاً في نظر المسؤولين في الجامعة.
قامت جامعة الملك خالد بمساعدة عدد من الشركات المتطورة والمتخصصين بتطبيق مشروع التعليم الإلكتروني على عدد المقررات الدراسية الجامعية، وجهزت الجامعة العديد من المعامل الإلكترونية لتسهل على طلابها التعامل مع هذا المشروع الحديث. وتسعى الجامعة من خلال هذا المشروع إلى إيجاد الحلول لمشكلة القبول مع ازدياد الأعداد الراغبة في التعليم الجامعي وتسهيل الحصول على المعلومات بتوفير أساليب متعددة لشرح المادة العلمية، وتسعى كذلك إلى تمكين الطالب من التواصل مع أساتذة الجامعة عن طريق أدوات الاتصال الحديثة.
وأكد الدكتور سعيد بن صالح الرقيب، المشرف على مركز التعليم والتدريب الإلكتروني، أن التعليم الإلكتروني يسعى إلى توظيف التقنية لخدمة العملية التعليمية، بحيث يمكن للمتلقي الحصول على المادة العلمية بعيداً عن قيود الزمان والمكان التي يفرضها التعليم التقليدي. وأشار إلى أهمية التعليم الإلكتروني في الجامعات السعودية والذي يهدف إلى تطوير المجتمع بإتاحة الفرصة لمن فاته التعليم، ولمن لا يستطيع الانتظام دراسياًً، وتوفير مرونة عالية للطالب، حيث يتيح هذا المشروع اختيار الزمان والمكان المناسبين للتعلم، ومقدار المادة العلمية التي يستطيع استيعابها.
وأوضح الدكتور الرقيب أنه يوجد أكثر من 1000 طالب جامعي يتلقون تعليمهم إلكترونياً في الجامعة، وذلك بطريقة المزج بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني، حيث يطلب من الطلاب الحضور 50 في المائة من الفصل الدراسي في القاعات الدراسية و50 في المائة الباقية عن طريق التعليم الإلكتروني.
ولم تكن تلك التجربة الحديثة على مستوى المنطقة بالأمر السهل، فقد يكون مجرد التفكير بتقديم عدد من المقررات الدراسية عن طريق الإنترنت بالأمر السهل، لكن تطبيق المشروع على أرض الواقع تواجهه عقبات وصعوبات عديدة، حيث أكد الدكتور الرقيب بأن «الأمية التقنية عند بعض من يفترض فيهم تقديم مادة علمية إلكترونية، وعند طائفة من المستقبلين لها» هي أكبر عقبة في وجه المشروع، بالإضافة إلى الكلفة المالية العالية وتبني المجتمع «ثقافة رفض كل جديد». وذكر أن «أهم عوامل نجاح المشروع وجود القناعة بأهمية التعليم الإلكتروني ثم الدعم اللازم له وهذا ما يحدث فعلاً في الجامعة من قبل مدير الجامعة والوكلاء».
وبين بأن الجامعة وضعت ملامح خطة مستقبلية للمشروع الإلكتروني تتلخص في تدريب 500 عضو هيئة تدريس على مهارات تصميم مقررات إلكترونية وطريقة إدارتها وتطوير المقررات الدراسية حتى يمكن بعد ثلاث سنوات أن يعم التعليم الإلكتروني أغلب المقررات في الجامعة بالإضافة إلى إنشاء عدد من المعامل الخاصة بالتعليم الإلكتروني لإتاحة الفرصة للطلاب الذين لا تمكنهم ظروفهم من الدخول إلى المقررات من خارج الجامعة.
من جهته قال الطالب في كلية الطب، عبد الواحد محمد العمري، ان «تجربة التعليم الإلكتروني وفرت لطلاب الجامعة طريقة مرنة للتعامل مع المناهج والمقررات الدراسية، وسهلت عملية الاتصال مع مدرس المادة ومناقشته في عدد من النقاط التي صعب فهمها».
وأضاف انه تعامل مع المشروع في عدد من المواد: «وأن الصعوبات التي يواجهها المشروع تتمثل في جهل عدد من زملائي الطلاب لفكرة وهدف المشروع وجهلهم بكيفية التعامل مع الوسائل المتقدمة، بالإضافة إلى إساءة عدد من المشرفين على المعامل الإلكترونية إلى هذه التجربة الإلكترونية الحديثة، حيث إن البعض منهم لا يجيد أبجديات التعامل مع هذا المشروع وتقديمه للطلاب بالصورة الحضارية».
وكانت وزارة التعليم العالي قد أبرمت، أمس الأول، مع شركة (ميتيور) الماليزية، عقد تنفيذ المرحلة التأسيسية الأولى للمركز الوطني للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد بتكلفة تفوق 47 مليون ريال.
- مركز الدراسات العليا والتعليم الطبي المستمر.
- مركز البحوث والدراسات الاجتماعية:
- مركز التعليم والتدريب الإلكتروني.
- مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز للبحوث والدراسات البيئية :
http://www.kku.edu.sa/Research/ResearchCenter/pscetrs/Default/Default.asp
- مركز التقويم والتطوير الأكاديمي:
نبذة عن المركز:
في ظل الطلب المتنامي على التعليم العالي وفي الوقت الذي بات من الضروري ملائمة مخرجات التعليم العالي مع متطلبات سوق العمل، مما جعل مؤسسات التعليم العالي في المملكة تضع الخطط اللازمة لمواجهة الأمر من خلال زيادة الطاقة الاستيعابية لهذه المؤسسات فتم فتح برامج جديدة لتلبية متطلبات التنمية، كما تعددت أنماط التعليم العالي كالتعليم الإلكتروني والتعلم عن بعد والتعليم الموازي، وجامعة الملك خالد واحدة من هذه المؤسسات التي ساهمت في تلبية احتياجات التنمية في البلاد منذ عام 1396هـ، ثم ما لبثت أن توسعت في السنوات الست الأخيرة بصورة هائلة حتى أصبحت تقدم أكثر من أرعين برنامجا، (9) برامج للدراسات العليا (ماجستير)، (18) برنامجا بكالوريوس، (3) برامج دبلوم فوق الجامعي، (3 برامج في كلية المجتمع بنجران - 3 برامج في كلية المجتمع ببيشة - 7 برامج في كلية المجتمع بجازان) وعدد من برامج دبلوم خدمة المجتمع.
وفي ظل المعطيات السابقة والنمو الاقتصادي المزدهر الذي تعيشه المملكة والمنافسة الكبيرة في سوق العمل، ومع ظهور التعليم العالي الأهلي، وقيام الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي أصبح من الضروري وضع الضوابط والمعايير التي تضمن الجودة النوعية المتميزة في جميع البرامج الأكاديمية من خلال إنشاء مركز "التقويم والتطوير الأكاديمي" مما يمكن الجامعة من أداء رسالتها بإذن الله.
الهيكل التنظيمي:
تنظم دارة الملك عبدالعزيز وضمن الندوات الملكية الندوة العلمية عن تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز -رحمه الله- وذلك خلال شهر شوال القادم الموافق أكتوبر 2009م، وتهدف إلى رصد المعلومات العلمية للمؤسسات والباحثين والأفراد المتوفرة عن الملك خالد بن عبدالعزيز - رحمه الله -. صرح بذلك لــ«رسالة الجامعة» معالي الدكتور فهد بن عبدالله السماري الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز، وقال معاليه: «تهدف الندوة إلى توثيق تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز منذ عهد والده الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ حتى نهاية حكمه، وتوثيق الجوانب الحضارية والسياسية للمملكة العربية السعودية في عهده -رحمه الله-، وإعداد دراسات علمية عن المؤلفات التي تناولت تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز، وتشجيع الباحثين على تقديم دراسات علمية ومنهجية عن المملكة العربية السعودية وعن تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز تعتمد على الوثائق والمصادر التاريخية المحلية والعربية والأجنبية، ورصد ذكريات المعاصرين ومشاهداتهم وانطباعاتهم لعهد الملك خالد بن عبدالعزيز، بالإضافة إلى إعداد قاعدة معلومات موثقة عن تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز تبرز جهوده في تأسيس المملكة العربية السعودية وخلال توليه ولاية العهد وأثناء مدة حكمه في الجوانب المتعددة. وأضاف قائلاً: هذه الندوة الثالثة التي تأتي ضمن سلسلة الندوات الملكية التي تعمل الدارة على تنظيمها عن الملوك من أبناء الملك عبدالعزيز لتوثيق سيرهم، وأعمالهم في بناء المملكة العربية السعودية ، وخدمة المجتمع السعودي، وتنمية مؤسساته الحكومية، وكذلك التأريخ للفترات التاريخية للمجتمع بعناصرها المختلفة سواء السياسية أو الاقتصادية أو الثقافية والمعرفية من خلال شخصياتهم وإنجازاتهم الحضارية، وتأتي تلك الندوات ضمن أهداف الدارة وأدوارها العملية والعلمية والتي تحظى بالتوجيه والاهتمام الدائمين من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ورئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز والذي لايألو جهداً -حفظه الله- في رعاية أعمال الدارة وأنشطتها، ودعم مساعيها في سبيل خدمة تاريخ المملكة العربية السعودية، وتوثيق سير حكامها وأعلامها قديماً وحديثاً. وأوضح معاليه أن الندوة تتضمن أحد عشر محوراً وهي: نشأة الملك خالد وسيرته قبل توليه الحكم، التنظيم الإداري في عهده، التعليم والثقافة والإعلام، الجوانب الاقتصادية، عمارة الحرمين الشريفين وخدمة الحجاج، الشؤون الإسلامية، الجوانب العسكرية والأمنية، الجوانب الاجتماعية والإنسانية والصحية، النقل والاتصالات، السياسة الداخلية، والسياسة الخارجية. وأشار معالي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز إلى أن الدارة ستعيد طباعة عدد من المؤلفات عن جلالته -رحمه الله- ليتم بثها تزامناً مع الندوة التي من المتوقع أن تحظى بالاهتمام من الأوساط العلمية، مثلما حدث مع الندوتين العلميتين عن تاريخ الملك سعود وعن تاريخ الملك فيصل اللتين نظمتهما الدارة سابقاً وحظيت بحوثهما وتوصياتهما باهتمام ومشاركة عدد من الباحثين والباحثات .
النشأة:
قرر مجلس الجامعة الثالث للعام الجامعي 1422 / 1423هـ بقرار رقم (3-3- 1422 / 1423هـ) بالموافقة على فتح باب القبول للطالبات في التخصصات التالية:
1- اللغة الإنجليزية.
2-علوم الحياة - قسم الأحياء.
3- نظم المعلومات.
4- الطب .
5- العلوم الطبية والصيدلة.
6- دبلوم التربية الخاصة - الإعاقة العقلية.
وتم البدء بأول دفعة من الطالبات للعام 1423هـ في كلا من التخصصات (اللغة الإنجليزية والأحياء ونظم المعلومات).
أقسام المركز الجامعي لدراسة الطالبات:
1- نظم المعلومات.
2- أحياء.
3- إنجليزي.
4- كلية الطب.
5- كلية الصيدلة.
6- دبلوم التوجيه والإرشاد - الإعاقة العقلية.
الهيكل الإداري:
المكتبات التابعة:
مكتبة كلية الطب: تأسست مكتبة كلية الطب والعلوم الطبية عام 1403هـ وتخدم المكتبة أعضاء هيئة التدريس والطلاب من كلية الطب والعلوم الطبية.
مكتبة كلية المجتمع في جازان: تأسست مكتبة كلية المجتمع بجازان عام 1418هـ وتخدم المكتبة أعضاء هيئة التدريس والطلاب من كلية المجتمع كما تخدم الباحثين من خارج الجامعة.
مكتبة كلية المجتمع في نجران: تأسست مكتبة كلية المجتمع بنجران عام 1424هـ وتخدم المكتبة أعضاء هيئة التدريس والطلاب من كلية المجتمع كما تخدم الباحثين من خارج الجامعة.
مكتبة كلية المجتمع في ببشة: تأسست مكتبة كلية المجتمع ببيشة عام 1425هـ وتخدم المكتبة أعضاء هيئة التدريس والطلاب من كلية المجتمع كما تخدم الباحثين من خارج الجامعة.
مكتبة كلية المجتمع في خميس مشيط: تأسست مكتبة كلية المجتمع بخميس مشيط عام 1426هـ وتخدم المكتبة أعضاء هيئة التدريس والطلاب من كلية المجتمع كما تخدم الباحثين من خارج الجامعة.
النشأة والتأسيس :
تأسست عمادة شؤون المكتبات بموجب قرار معالي مدير الجامعة رقم 8/5/1420 في 1/2/1420هـ ، وهي من العمادات المساندة الجديدة بالجامعة ، وتعني بخدمة الطلاب ، أعضاء هيئة التدريس المحاضرين ، المعيدين والإشراف على المكتبات وتأمين مصادر المعلومات المختلفة ، ويندرج حالياً تحت إشراف عمادة شؤون المكتبات المكتبة المركزية بكافة ملحقاتها، ومكتبة كلية الطب ، مكتبة كلية المجتمع بجازان وبنجران وببيشة وخميس مشيط ، وتتطلع العمادة إلى تنفيذ خططها المستقبلية بدعم ورعاية من معالي الأستاذ الدكتور مدير الجامعة ووكلاء الجامعة ، لتحقق مطالب المستفيدين .
من مهام العمادة :
• الإشراف على المكتبات .
• تزويد المكتبة بمختلف الأوعية من كتب ودوريات ومصادر المعرفة من قواعد معلومات على الشبكة .
• تأمين الكتب والمراجع والمقررات الجامعية المختلفة .
• إقامة معارض الكتاب والمشاركة في المعارض الأخرى .
• المشاركة في المناسبات التي تخص مجال المكتبة ممثلة بذالك الجامعة .
• القيام بالإجراءات الفنية للكتب .
• متابعة ما يوجد في المكتبة من كتب تالفة وحصرها في بيانات لتعويضها في ما بعد .
• وضع أنظمة وقوانين المكتبة للتنظيم والإعارة التي من شأنها أن تضبط عملية خروج الكتب ودخولها إلى المكتبة والقيام باتخاذ الإجراءات اللازمة في حالة تأخر الكتاب أو فقدانه .
• القيام بتوعية مرتادي المكتبة.
الأقسام الإدارية:
تتكون عمادة شؤون المكتبات من:
• عميد شؤون المكتبات
• مدير إدارة عمادة شؤون المكتبات
• قسم الإجراءات الفنية
• الإعارة والاستقبال
المكتبة المركزية:
تأسست المكتبة المركزية في عام 1422 هـبناء على توصية اللجنة الاستشارية بتاريخ 15/7/1422 هـ ، بشأن تجميع المكتبات الفرعية في المكتبة المركزية بناء على توجيه معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد الراشد الذي حرص على المسارعة في إنشاء المكتبة المركزية وأن تبدأ من حيث انتهى الآخرون ودعمه الكامل لها .
ونظراً لأهمية وجود مكتبة مركزية توازي في خدماتها التطلعات المرجوة من إنشاء جامعة الملك خالد والخدمات التي سوف تقدمها لجميع المستفيدين فقد تم تجهيز مبنى مكوناً من ستة أدوار أعطي للمكتبة منه ثلاثة أدوار و يقع سط أبها وهو مبنى ذو موقع متميز حيث يتوسط كليات الجامعة وبه العديد من القاعات مع إدارة عمادة شؤون المكتبات وهي كالآتي :
1 ـ قسم الاستقبال والإعارة
2 ـ قاعة خاصة بالدوريات العربية والأجنبية .
3 ـ قاعة كاملة للحاسب والمكتبة الإلكترونية .
4- قاعة للكتب العربية .5 ـ قاعة للكتب الأجنبية .
6 ـ قاعة خاصة بالمكتبات المهداة ومعها قسم خاص بالكتب المحدودة الإطلاع والرسائل الجامعية .
7 ـ قاعة للإجراءات الفنية .
نبذة عن العمادة:
تشكلت عمادة الدراسات العليا مع بداية صدور أمر المقام السامي رقم /87/7م وتاريخ 11/3/1419هـ، وترتبط الدراسات العليا ارتباطاً وثيقاً بأهداف الجامعة الأساسية في خدمة المجتمع من الناحيتين الأكاديمية والبحثية، وتتميز برامج الدراسات العليا المستقبلية في جامعة الملك خالد بنوع من الأهمية والخصوصية كون الجامعة تضم العديد من الأقسام العلمية ذات التخصصات المتنوعة التي تبرز أهمية برامج الدراسات العليا في تلبية كافة متطلبات المجالات العلمية التي تنعكس بطبيعة الحال على مجالات التنمية والاتجاهات العلمية التي يتطلبها المجتمع، حيث يوجد في الجامعة كافة فروع مجالات المعرفة الشرعية واللغوية والتربوية والاجتماعية والإنسانية والطبيعية والطبية وغيرها الأمر الذي يجعل فرص الدراسات العليا متنوعة للراغبين في الالتحاق بها لمواصلة دراساتهم العليا في المملكة.
المهام التي تقوم بها العمادة:
1. العناية بالدراسات الإسلامية والعربية والتوسع في بحوثها والعمل على نشرها.
2. الإسهام في إثراء المعرفة الإنسانية بكافة فروعها عن طريق الدراسات المتخصصة والبحث الجاد.
3. تمكين الطلاب المتميزين من حملة الشهادات الجامعية من مواصلة دراساتهم العليا محلياً.
4. إعداد الكفاءات العلمية والمهنية المتخصصة وتأهيلهم تأهيلاً عالياً في مجالات المعرفة المختلفة.
5. تشجيع الكفاءات العلمية على مسايرة التقدم السريع للعلم والتقنية ودفعهم إلى الإبداع والابتكار وتطوير البحث العلمي وتوجيهه لمعالجة قضايا المجتمع السعودي.
6. الإسهام في تحسين برامج المرحلة الجامعية لتتفاعل مع برامج الدراسات العليا.
7. تقديم البرامج الدراسية ذات المعايير العلمية الراقية التي تضع جامعة الملك خالد في مصاف الجامعات المتميزة.
8. جمع المعلومات الضرورية عن برامج الدراسات العليا المتوفرة في جامعات المملكة العربية السعودية والجامعات العالمية، خاصة ما يتعلق ببرامج الدراسات العليا: الماجستير والدكتوراه.
9. إعداد القواعد العامة لبرامج الدراسات العليا المشتركة واللوائح الداخلية بجامعة الملك خالد.
مجلس عمادة الدراسات العليا:
يكون لعمادة الدراسات العليا مجلس يختص بالنظر في جميع الأمور المتعلقة بالدراسات العليا بالجامعة واتخاذ القرارات اللازمة بشأنها في حدود اختصاصه وفق ماتقضي به هذه اللائحة , وله على الأخص ما يأتي :
1- اقتراح السياسة العامة للدراسات العليا أو تعديلها , وتنسيقها في جميع كليات ومعاهد الجامعة ومتابعة تنفيذها بعد إقرارها
2- اقتراح اللوائح الداخلية بالتنسيق مع الأقسام العلمية فيما يتعلق بتنظيم الدراسات العليا
3- اقتراح أسس القبول للدراسات العليا وتنفيذها والإشراف عليها
4- التوصية بإجازة البرامج المستحدثة بعد دراستها والتنسيق بينها وبين البرامج القائمة
5- التوصية بالموافقة على مقررات الدراسات العليا ومايطرأ عليها أوعلى البرامج من تعديل أوتبديل.
6- التوصية بمسميات الشهادات العليا باللغتين العربية والإنجليزية بناءعلى توصية مجالس الكليات.
7- التوصية بمنح الدرجات العلمية
8- البت في جميع الشؤون الطلابية المتعلقة بطلاب الدراسات العليا في الجامعة
9- الموافقة على تشكيل لجان الإشراف ومناقشة الرسائل العلمية
10- وضع الإطار العام لخطة البحث والقواعد المنظمة لكيفية كتابة الرسالة العلمية وطباعتها وإخراجها وتقديمها ونماذج تقارير لجنة المناقشة والحكم على الرسائل
11- تقويم برامج الدراسات العليا في الجامعة بصفة دورية بواسطة لجان أو هيئات متخصصة من داخل أو من خارج الجامعة
12- دراسة التقارير الدورية التي تقدمها الأقسام العلمية في الجامعة
13- النظر فيما يحيله إليه مجلس الجامعة أو رئيسه أو مدير الجامعة للدراسة وإبداء الرأي
أقسام العمادة:
قسم القبول:
1. استلام ملفات المتقدمين للدراسات العليا والتأكد من استيفائهم لشروط القبول بالأقسام المختلفة وإدراج أسمائهم في قاعدة البيانات الخاصة بالعمادة.
2. منح الطلاب إيصالات استلام لملفاتهم .
3. فرز وتصنيف الملفات وإعدادها في قوائم لإرسالها للأقسام المعنية لاستكمال إجراءات القبول .
4. متابعة نتائج القبول في الأقسام وتجهيزها في قوائم للعرض على مجلس العمادة لاتخاذ القرار النهائي في القبول.
5. متابعة إجراءات القبول مع كل من عمادة القبول والتسجيل وعمادة شؤون الطلاب .
6. إصدار خطابات القبول .
7. إعداد ملفات الطلاب المقبولين والتنسيق مع عمادة القبول والتسجيل لتسجيل الطلاب مع بداية كل عام دراسي.
8. متابعة موافقات مراجع الطلاب على الدراسة.
9. متابعة إجراءات طلبات تأجيل قبول الطلاب.
قسم شؤون الطلاب:
1. متابعة الأوضاع الأكاديمية للطلاب وحصولهم على المعدلات المطلوبة وفق لائحة الدراسات العليا .
2. دراسة الحالات الخاصة لمنح فرص رفع المعدل والفرص الإضافية للطلاب .
3. متابعة إقرار خطط أبحاث رسائل طلاب الدراسات العليا.
4. متابعة تشكيل لجان الحكم والمناقشة للرسائل .
5. إعداد مذكرات منح درجة الماجستير والدكتوراه للطلاب بعد التأكد من استيفائهم لمتطلبات الحصول عليها.
6. إعداد التقارير الدراسية والتعريف بالأوضاع الدراسية للطلاب.
7. متابعة إجراءات الحذف والتأجيل للطلاب.
8. متابعة تقارير الإشراف على الرسائل العلمية للطلاب.
9. متابعة مكافآت لجان الحكم والمناقشة للرسائل العلمية.
10. متابعة أوامر الإركاب للجان الحكم والمناقشة على الرسائل العلمية.
11. متابعة استلام الرسائل العلمية والتنسيق مع المكتبة المركزية لأرشفتها.
قسم الحاسب الآلى والمعلومات:
1. متابعة إدخال الخطط الدراسية لبرامج الماجستير والدكتوراه على الحاسب الآلي.
2. إدخال أسماء أعضاء هيئة التدريس في الإشراف والمناقشة للرسائل العلمية.
3. متابعة التسجيل الآلي للطلاب.
4. إعداد الشاشات الخاصة لعمادة الدراسات العليا.
5. متابعة جميع الأمور الفنية الخاصة بالعمادة .
6. إعداد الإحصاءات والتقرير السنوي للعمادة.
7. إعداد موقع العمادة على شبكة الإنترنت.
مدير الإدارة:
1. متابعة الاتصالات الإدارية في عمادة الدراسات العليا
2. التنسيق بين العمادة والجهات الخارجية فيما يخص العلاقات العامة.
3. متابعة شؤون الموظفين بالعمادة.
4. متابعة الطلبات الفنية والإدارية للعمادة.
قسم الاتصالات الإدارية:
1. متابعة الصادر والوارد في عمادة الدراسات العليا.
2. تنسيق الملفات بالمستودع في عمادة الدراسات العليا.
3. حفظ المكاتبات الخاصة بالعمادة .
النشأة والاختصاصات:
إن عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر هي حلقة الاتصال بين جامعة الملك خالد ومؤسسات وأفراد المجتمع ، للتعرف على احتياجاته وتطلعاته المستقبلية كي تترجمها إلى برامج تدريبية تصاغ على أسس علمية من قبل الأقسام المتخصصة في كليات الجامعــة .
تأسست هذه العمادة في جامعة الملك خالد في عام 1420هـ فكانت نافذة جديدة تطل منها الجامعة على المجتمع الكبير لتعقد الصلة الوثيقة معه في خدمة تؤديها بأمانة وصدق . وتهدف إلى تمكين كافة أفراد المجتمع ومؤسساته من الاستفادة القصوى من خدمات الجامعة التعليمية بوسائل وأساليب متعددة ، وتؤكد أن هذه الخدمة من وظائف الجامعة الأساسية التي تحرص العمادة على تقديمها للمجتمع بما يسد حاجته ويفي بالتزامها لــه .
وقد صيغت تلك الاحتياجات التدريبية في صورة خطة تدريبية اشتملت على برامج ودورات تدريبية في مجالات عدة ، كما لم تغفل خطة العمادة عن الأنشطة الأخرى كالندوات والبرامج الثقافية والمساهمة مع الجهات الأخرى في المناسبات الوطنية .
أما بالنسبة للأقسام الإدارية للعمادة فـهــي :
مكتب عميد خدمة المجتمع والتعليم المستمر
الشؤون الإدارية
منسق البرامج
مركز البرامج والدورات / قسم الطلاب
مركز البرامج والدورات / قسم الطالبات
اللجنـة الدائمـــة : وهذه اللجنة تضع خطة العمادة السنوية بناءً على ما يردها من الكليات والأقسام ومركز البرامج والدورات أو من الإدارت والمؤسسات الحكومية والأهلية . وتحدد الصعوبات التي تعترض العمادة ، وتطرح أساليب التنفيذ الممكنة ،وتطلع على التقرير السنوي وتوصي باعتماده
نشــــاط العمادة :
اعتمد مجلس الجامعة خطة لأنشطة العمادة لعام 1422 - 1423 هـ وتتكون من دورات وندوات ومحاضرات في كل التخصصات.
برنامج الكليات الصيفي لخدمة المجتمع : قامت العمادة بالتنسيق والمشاركة في النشاط الصيفي لكليات جامعة الملك خالد والكليات الأخرى بالمنطقة في صيف 1422 هـ وقد إحتوى النشاط على دورات عامة ودورات تخصصية وندوات ومحاضرات
صدر الأمر السامي الكريم رقم 7/78/م وتاريخ 11/3/1419 هـ بدمج فرعي جامعة الملك سعود وجامعة الإمام محمد بن سعود بأبها تحت مسمى جامعة الملك خالد ، وتميزت هذه الجامعة عن الكثير من الجامعات السعودية بأن كانت إمتدادا لجامعتين عريقتين طالما خرجت الأعداد الكبيرة من العقول الوطنية النيرة التعليمية والأكاديمية والمهنية والتي كانت لها مساهمات جلية في بناء الصرح الحضاري الحديث لبلدنا المعطاء. وتأسست عمادة القبول والتسجيل عام 1419 هـ وهي إمتداد لعمادة القبول والتسجيل وشئون الطلاب بفرع جامعة الملك سعود بأبها سابقا والتي تأسست عام 1405 هـ ، ومما لاشك فيه أن عمادة القبول و التسجيل تعتبر ركيزة أساسية في العمل الأكاديمي بالجامعة حيث تتولى إدارة الشئون الأكاديمية للطلاب إبتدءا من قبول الطلاب مرورا بالتسجيل للفصول الدراسية المختلفة أثناء دراسة الطالب بالجامعة وإنتهاءا بتخرج الطالب وتسلمه وثائق التخرج الرسمية. وفيما يلي سرد مختصرللمهام والوظائف المنوطة بالعمادة وكذلك نبذة مختصرة عن كل قسم.
- الهيكل التنظيمي:
أقسام العمادة:
مكتب العميد
مكتب وكيل العمادة
مكتب وكيل العمادة للشؤون الفنية
إدارة العمادة
قسم لجنة الشؤون الطلابية
قسم القبول
قسم الحاسب الآلي والخطط الدراسية والإحصاء
قسم التسجيل
نبذة عن العمادة:
هي مجموعة من الإدارات التي تعني بشؤون الطالب الجامعي ، وتقدم له الخدمات التي من شأنها تهيئة الجو الاكاديمي الملائم ، وتطرح عدداً من البرامج الفصلية ، والأنشطه المتنوعة، التي تهدف الى تفعيل ثقافة الطالب، وتوسيع مداركه، كما تساعده في تحصيل المعارف والخبرات النافعة ، وتعوده على المشاركة الاجتماعية ، وتؤكد انتماءه الى أمته ووطنه الإسلامي ، وتمنحه فرصة مزاولة الأنشطة المتوافقة مع ميوله ومواهبه ، تحت مظلة رسمية تمكنه من المشاركة داخل الجامعة وخارجها.
أهداف عمادة شؤون الطلاب:
تنطلق أهداف عمادة شؤون الطلاب من أهداف الجامعة وسياسية التعليم في المملكة:
. الإسهام في إعداد الشباب الجامعي وتكوين شخصيته المتكاملة المتوازنة
. دعم التربية الإسلامية والتوجيه نحو الالتزام بالسلوك الإسلامي
. صقل مواهب الطلاب وتنمية قدراتهم على تحصيل المعارف والخبرات النافعة
. تعويد الطلاب على المشاركة الاجتماعية وتنمية العلاقات الأخوية بينهم وبين أساتذتهم
. توفير الراحة والطمأنينة للطلاب
. ربط الطلاب بمجتمعهم وتأكيد انتمائهم لوطنهم وأمتهم
. الإسهام في رعاية المتفوقين ورعاية ذوي الحاجات الخاصة من الطلاب
مهام العمادة: وتقوم العمادة بالمهام الأساسية التالية :
. تقديم الأنشطة والبرامج الطلابية المتنوعة التي تتيح للطالب فرصة تحصيل المعارف والخبرات والمهارات التي تؤهله للمشاركة الفاعلة داخل وخارج الجامعة
. توفير السكن الملائم للطلاب وفق اللوائح المنظمة لذلك. تقديم الخدمات للطلاب المتمثلة في التحويل للمستشفيات والخدمات الطبية بالجامعة واستقبال التقارير الطبية وإحالتها للكليات وكذلك منح الطلاب تخفيض السفر الداخلي ومخاطبة الجهات الحكومية فيما يتعلق بأمور الطلاب
. تقديم الوجبات الغذائية المخفضة للطلاب في مختلف مطاعم الجامعة والبوفيهات ، والأشراف على تقديم الخدمات الغذائية لاحتفالات الجامعة والاجتماعات الرسمية والندوات
. تقديم الرعاية الاجتماعية للطلاب المحتاجين عن طريق صندوق الطلاب ( القروض والإعانات )
. المشاركة مع بقية وحدات الجامعة في برامج التوعية والخدمات العامة والتنشيط السياحي بالمنطقة
. الإعداد والتنظيم والإشراف على صرف مكافآت الطلاب وصرف إعانات للطلاب ذوي الحاجات الخاصة ومكافآت للطلاب المتفوقين بالجامعة
وتسعى العمادة إلى تحقيق أهدافها من خلال تظافر جهود الإدارات والأقسام التالية :-
. إدارة الشؤون الإدارية والمالية
. إدارة الأنشطة الطلابية
. إدارة المكافآت
. إدارة شؤون الطلاب والإسكان الجامعي
. إدارة التغذية . إدارة صندوق الطلاب
. أمانة لقاء الشباب الصيفي
. قسم التدقيق
. قسم النشاط الرياضي
الإدارة العامة: